
اشارت مصادر لموقع شباب كسروان الى غياب مراكز امتحانات الدورة الثانية لطلاب الثالث ثانوي في كسروان وجبيل مما اثار غضبا عارما لدى الاهالي في ظل ازمة البنزين المستعرة.
ولفت الصحافي جان زغيب الى ان اسثتناء قضاءي كسروان جبيل استهتار جديد يضاف في الشق الاكاديمي علما ان مدارس رسمية تفتقر منذ انشائها الى ابسط المعدات والحاجات مقارنة مع مدارس في بيروت اضافة الى عدم وجود فروع للجامعة اللبنانية والامر الذي أثر بشكل واضح على الطلاب وخصوصا سكان الارياف.