

علّق رامي فنج على إبطال المجلس الدستوري نيابته، قائلاً: “كان يجب ان يكون القرار مختلفا وندرسه حاليا من الناحية القانونية، ولأننا نطمح لأن نكون تحت القانون، وأترك للقانون والرأي العام الحكم ما اذا كنت مظلوما بإبطال نيابتي”.
وقال في حديث لـ “لبنان الحر”: “لست مرتاحا لمغادرة المجلس بل قلق أكثر، لأن وضع الانهيار يستوجب منا العمل وان نكون في خدمة الناس الذين أنتمي اليهم. كنت أعمل بكل شفافية ومهنية وانا جاهز للقيام بواجبي داخل المجلس او خارجه”.
وتوجه فنج الى زملائه التغييريين: “فليتضامنوا بأسرع وقت لتسمية رئيس للجمهورية. هناك صعوبات كثيرة، ولكن هناك قواسم تجمعنا”.