

علمت الـLBCI أن إتصالاً قد تم بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ولم يثمر الاتصال الى حلّ عقدة حقيبة المالية وبالتالي الى تسريع ولادة الحكومة.
وما زال الثنائي الشيعي على موقفه ولن يقبل بالتنازل عن حقيبة المال، كما أنّ بري متمسك بتسمية من يشغلها.