
كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي عبر تطبيق X التالي:” ويلٌ لأمّةٍ تعبدُ الأشخاص وتُضحّي بحياتها من أجل أسماء، لا تُبالي بمستقبلها ولا بكرامة أبنائها.
ويلٌ لأمّةٍ يُهدمُ فيها البيت، ويُنتزعمن جدرانه الدفء والذكرى، فلا يُقال “آسف”، بل “ما يهمني الحجر”… كأنّ البيوت حجارة فقط، لا حكايات، لا طفولة، لا لحظات بُنيت بين جدرانها بالحب والكد والصبر.
من لا يحزن على بيته، كيف يُؤتمن على وطن؟
ومن لا تهمّه الحجارة، هل تهمّه القلوب التي سُحقت تحتها؟
لقد جعلوا من هذه البيوت ملجأً لحزب الله ولسلاحه، فهل نرثي بيتًا صار ستارًا لحربٍ لا ترحم؟
هذه هي بيئة حزب الله يا اخوان”
ويلٌ لأمّةٍ تعبدُ الأشخاص وتُضحّي بحياتها من أجل أسماء، لا تُبالي بمستقبلها ولا بكرامة أبنائها.
ويلٌ لأمّةٍ يُهدمُ فيها البيت، ويُنتزعمن جدرانه الدفء والذكرى، فلا يُقال "آسف"، بل "ما يهمني الحجر"… كأنّ البيوت حجارة فقط، لا حكايات، لا طفولة، لا لحظات بُنيت بين جدرانها بالحب… pic.twitter.com/D1WI6Hsx2W
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 7, 2025