
كشفت مصادر واسعة الإطلاع لـ “الجمهورية” أنّ النظرة الأميركية إلى الملف الرئاسي تتسم باستعجال حسمه، بعيداً عن المواصفات الاستفزازية أو التحدّي من هذا الطرف أو ذاك، بل مع مواصفات توافقية، تفضي إلى رئيس للجمهورية على صلة بكل الأطراف ولا يُشكّل استفزازاً أو تحدّياً لأي طرف. وفي لبنان شخصيات كثيرة تتحلّى بهذه المواصفات.