اشارت معلومات منصة جديدنا نيوز انه بعد اقامة حواجز من قبل قوى الأمن الداخلي في العديد من المناطق وضبط آليات للسوريين غير قانونية وقد تسبب بمجزرة على الطرقات اضافة الى توقيف غير شرعيين ، يعمد سياسيون إلى الاتصال من أجل الإفراج او تسهيل أمورهم.
ويبقى في الايام المقبلة نشر التفاصيل التي ستبرهن للرأي العام أن السياسيين متواطئون في ملف يغرق اللبناني ويجعله لاجئا في بلده.