
يستمر جشع التجار الذي تخطى 50 % دون حسيب او رقيب. ففي حال اعتبار ان الاسعار قد ارتفعت نتيجة سعر صرف الدولار وهي حق في الطلب والعرض لماذا لم تنخفض مع انخفاضه. اذ بلغ سعر الصرف 4500 ليرة منذ اسبوع ولكنه سرعان ما انخفض الى ما بين 3700 و3900 على الرغم من اقفال الصيارفة.
فضيحة ارتفاع الاسعار بشكل عشوائي مستمرة على حساب الفقير الذي لا يزال يهتف لجلاديه.
رصد موقع جديدنا الاخباري