

أشار مدير مركز الإرتكاز الإعلامي سالم زهران، في تغريدة له على “تويتر”، إلى أنه عندما استقال سعد الحريري من حكومته الأخيرة طُرِح اسم نواف سلام ورفضه حزب الله والأكثرية النيابية.
وتساءل زهران “هل تغيّر شيء بعد استقالة حسان دياب ليقبلوه؟!”.
وختم قائلاً: “وعليه سيتدرج النقاش حول إسم رئيس الحكومة على 3 مستويات:
- الأول: الحريري.
- الثاني: من يسميه الحريري.
- الأخير: حسان دياب آخر”.