

يشهد محيط القصر الجمهوري انتشارا كثيفا ومشددا لعناصر الحرس الجمهوري، بحيث توزّعت العناصر على كافة مداخل القصر. ويأتي هذا الانتشار المشدد بعد الدعوات بالامس إلى الاعتصام والاحتجاج امام قصر بعبدا، اعتراضا على الوضع الاقتصادي المتردي والازمة المالية والنقدية الكبيرة التي يعاني منها لبنان نتيجة ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء.