
عمد أصحاب بعض الشركات والمحال التجارية والملاحم في قرى وبلدات قضاء مرجعيون إلى الاقفال التام أو المؤقت أو حتى إشعار آخر، بسبب الغلاء الفاحش والارتفاع المستمر لسعر صرف الدولار الأميركي.
من جهة اخرى، لوح عدد من المدارس الخاصة في المنطقة بالاقفال، بسبب تعثر أكثرية الاهالي عن دفع المستحقات المتراكمة عليهم منذ العام الفائت والاعوام التي سبقتها، كما ان بعض إدارات المدارس في صدد الاستغناء عن خدمات عدد من الاساتذة وموظفين اداريين.