خصصت لخدمة البشرية جمعاء، ولجعل حياة الإنسان أفضل وأسهل وأكثر رفاهية. إن الفضل في كل ذلك يعود إلى الذكاء الاصطناعي نتيجة التقدم التكنولوجي والذكاء البشري. فلولا ذكاء الإنسان ما وجد الذكاء الاصطناعي”.
وختم سنو: “نحن هنا اليوم لننطلق في رحلة فكرية نستكشف فيها إمكانية تأثير تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتطوره على مناهجنا التربوية وحقلنا التعليمي للاستفادة منه والتقليل من مخاطره”.
بعد ذلك، تم عرض خدمات مركز المقاصد للتدريب والاستشارات، وعقدت جلستان حواريتان الأولى أدارها الدكتور بيار جدعون الخبير اللبناني الاوروبي في تحديث وتطوير التعليم، وتحدث فيها: د.مارييت عوض أستاذ مساعد في الهندسة الكهربائية والكمبيوتر-الجامعة الأميركية في بيروت، وجوني كرم خبير إقليمي لمنصة Azure في مايكروسوفت.
وأدارت الجلسة الثانية السيدة سهير زين مديرة مركز الأبحاث والتطوير التربوي في جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية – بيروت، وتحدث فيها: البروفيسور عمرو جلال العدوي رئيس جامعة بيروت العربية، الأب البروفيسور سليم دكاش رئيس جامعة القديس يوسف، والبروفسورة هيام إسحاق رئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء.
