
أشار النائب إبراهيم كننعان في لقاء في جامعة الروح القدس الكسليك ‘على أن: “أين اللامركزية الادارية الموسعة بعد ٣١ سنة على اتفاق الطائف ؟ فهل هو لائحة طعام يأخذ البعض منه ما يرغب كصلاحيات رئاسة الجمهورية والديموقراطية التوافقية والحكم بثلاثة رؤوس، وتترك الاصلاحات البنيوية حبراً على ورق؟!”
وأضاف كنعان: “بعد اقرار قانوني الانتخابات واستعادة الجنسية المتحدرين من أصل لبناني ، لا شيء اهم من اللامركزية الادارية والمالية الموسعة التي تحلّ مشاكل كبيرة في الاقتصاد والانماء والخدمات الاجتماعية”