توفي الشباب محمد أحمد على أثر حادث مروّع تعرّض له بعد إرتطام درّاجته النارية بالمكعبات الإسمنتيّة، في منطقة الأونيسكو.
وفي التفاصيل أثناء رجوعه من عمله ليلًا ونتيجة الانقطاع التام للتيار الكهربائي اصطدم بمكعبات اسمنيتة كبيرة في منطقة الاونيسكو كانت قد وُضعت في فترة انعقاد جلسة منح الثقة للحكومة ليكون مصيره الموت.
وبذلك تكون جلسة الثقة للحكومة العتيدة قد حصدت روح محمّد، وحصّنت حياة النوّاب