أدّى التفلت الأمني وتساقط الرصاص الطائش والعشوائي في مدينة بعلبك إلى إصابة منزل الوزير والنائب السابق عاصم قانصوه على طريق رأس العين في بعلبك، واخترقت الرصاصة غرفة استقبال الزوار، واقتصرت الأضرار على الماديات.